السعودية تدرس طرح إضافي لأسهم أرامكو
السعودية تدرس طرح إضافي لأسهم أرامكو
المملكة العربية السعودية تدرس إطلاق طرح إضافي لأسهم أرامكو في فبراير
تفكر المملكة العربية السعودية في استئناف عملية طرح لأسهم شركة أرامكو خلال فبراير المقبل، في صفقة
تقدر بمليارات الدولارات، والتي من المتوقع أن تكون واحدة من أكبر صفقات الأسهم في السنوات الأخيرة، وفقًا لمصادر مطلعة على الأمر.
وأفادت وكالة بلومبرغ بأن المملكة تخطط للتعاون مع مستشارين لجمع مبلغ لا يقل عن 40 مليار
ريال (10 مليارات دولار) من خلال بيع أسهم في سوق الأسهم السعودية. يأتي هذا الإجراء لتمويل خطط ولي
العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، الطموحة لتنويع الاقتصاد.
تأتي هذه الخطط بعد أربع سنوات من الطرح العام الأول لشركة أرامكو الذي أدركت فيه المملكة حوالي 30 مليار دولار. وحسب تقرير بلومبرغ، فإنه لا يوجد قرار نهائي بشأن توقيت الطرح الجديد، وقد يتأخر إطلاقه، في حين رفضت أرامكو التعليق على هذه التقارير.
وتأتي هذه التطورات بعد قرار أرامكو الابتعاد عن خطط زيادة إنتاجها من النفط، الأمر الذي سيوفر مليارات الدولارات من الإنفاق يمكن استخدامها في مجالات أخرى.
يعد أسهم أرامكو أكبر شركة نفط في العالم من حيث القيمة السوقية، حيث تبلغ قيمتها ما يقل قليلاً عن 2 تريليون دولار.
تعتبر هذه الصفقة المحتملة خطوة هامة لتعزيز استراتيجية تنويع الاقتصاد السعودي، والتي تقوم على إعادة توجيه الاستثمارات نحو قطاعات متنوعة.
المصدر: العربية
للتداول على النفط سجل هنا
يُعتبر طرح أسهم شركة أرامكو السعودية من بين الأحداث الاقتصادية الهامة:
يُشير النصوص إلى أن المملكة العربية السعودية تفكر في القيام بطرح لأسهم أرامكو خلال فبراير، بهدف
جمع مبلغ يصل إلى 40 مليار ريال (10 مليارات دولار)، وذلك من خلال البيع في سوق الأسهم السعودية.
وتأتي هذه الخطوة في إطار جهود المملكة لتمويل خطط التنويع الاقتصادي الطموحة، التي تقودها ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان.
التقارير تشير إلى أن هذا الطرح المحتمل قد يكون واحدًا من أكبر صفقات الأسهم في السنوات الأخيرة، وهو يأتي بعد
أربع سنوات من الطرح العام الأول لأسهم أرامكو، الذي كان أكبر بيع للأسهم في العالم. يشير النص إلى أنه لا يوجد قرار
نهائي بشأن توقيت الطرح، وقد يتأخر إطلاقه.
يُشير التقرير إلى أن هذه الخطوة تأتي بعد قرار أرامكو الابتعاد عن خطط زيادة إنتاجها من النفط، مما سيتيح للشركة الاحتفاظ بمستويات إنتاجها الحالي وتوفير مليارات الدولارات. يتوقع أن يكون هذا الطرح خطوة هامة لتعزيز الأموال اللازمة لتمويل خطط التنويع الاقتصادي في المملكة.